لم تعد المصابيح الضوئية الحديثة مخصصة لمجرد الإضاءة فقط. ومع تطوير المصابيح العاملة بتقنية الصمامات الثنائية الباعثة للضوء (إل إي دي) باتت هذه الأدوات البسيطة المتواضعة تقوم بأكثر من مجرد الإضاءة والانطفاء إذ يمكنها أن تصبح حجر الزاوية بالنسبة إلى البيئة، مما يعني تحسين صحة الإنسان ومزاجه، وحتى طعامه.
وبمقدور